tag:blogger.com,1999:blog-8439029256562985228.post5478990679018384065..comments2023-11-22T02:17:05.078-08:00Comments on ahmedyousseffilm: المسلسلات التركية المدبلجة وأسباب النجاحayoussef47http://www.blogger.com/profile/06055900335593339249noreply@blogger.comBlogger4125tag:blogger.com,1999:blog-8439029256562985228.post-80170248748478261102012-08-17T20:52:30.362-07:002012-08-17T20:52:30.362-07:00ولا يختلف الأمر بالنسبة للدوبلاج الشامي ، بل يصل ا...ولا يختلف الأمر بالنسبة للدوبلاج الشامي ، بل يصل الأمر إلى مستوى الكارثة الفنية حين تتم دبلجة عمل فني كوميدي.. ولأننا لا نتحدث عن منتج (أعني هنا منتج الدبلجة) فنان يعي فيمة الكوميديا وتقنياتها فمن الطبيعي أن ترى صوراً من ثقل الظل والسماجة والافتعال المقزز..<br /><br />هكذا كتبت من وجهة نظري الشخصية المحدودة عن الدراما التركية :<br /><br />http://foorga.blogspot.com/2012/06/blog-post.htmlقلم جافhttps://www.blogger.com/profile/03506411138194361980noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8439029256562985228.post-88219852521323208922012-08-17T20:35:48.142-07:002012-08-17T20:35:48.142-07:00This comment has been removed by the author.قلم جافhttps://www.blogger.com/profile/03506411138194361980noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8439029256562985228.post-49667918521034092662012-08-17T20:32:43.890-07:002012-08-17T20:32:43.890-07:00أرى الأمر بعين مختلفة تماماً..
الدبلجة لدينا لها ...أرى الأمر بعين مختلفة تماماً..<br /><br />الدبلجة لدينا لها علاقة وثيقة بالأمية.. لا أكثر ولا أقل.. نحن نتذوق السينما الأمريكية وربما الفرانكفونية ونشاهدها بلغة بلادها ولو كانت بـsubtitile أو شريط ترجمة .. أما السادة المدبلجون في العالم العربي فهم يتعاملون مع مجتمعات أغلبها لا تقرأ وتنتقي لهم أعمالاً لا تحمل الجمهور المخملي مشقة التفكير معظمها من الفئة B بل و C.. لا تختلف في مستواها الفني عن مسلسلات مصرية متواضعة كثيرة..<br /><br />وساعد ذلك الانتشار المبني على اختلاف شكل الصورة والممثلين ، مضافاً إليه الصورة المرتبطة باللكنة الشامية وتوغل الشوام في فضاء الدراما والإعلام البترودولاريين وما يرتبطان به من وجاهة اجتماعية ، ساعد الصناع الأتراك على "بخ" دراماهم وخصوصاً التاريخية منها في محاولة لغسيل سمعة تركيا في العالم العربي وهي سمعة لا يخفى سوادها على أحد ، وربما أكثر من عانى منهم - وهذه هي المفارقة - هم الشوام أنفسهم الذين عانوا من السفر برلك وسياسات "جمال باشا السفاح" أكثر ربما من معاناتنا كمصريين والتي تلخصت - فقط- في انحطاط هذا البلد وتخلفه طوال فترة الحكم العثماني بسنوات ضوئية عن العالم الغربي..<br /><br />في مصر يمارس الدوبلاج بجهل غير طبيعي ، توجد قناة على النايل سات اسمها "كلاكيت" يقوم فيها بعض الناس المشتغلين بالدوبلاج باشتغالنا نحن بدبلجة فائقة الركاكة والافتعال ..قلم جافhttps://www.blogger.com/profile/03506411138194361980noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8439029256562985228.post-10481303067490466932012-07-05T07:27:06.337-07:002012-07-05T07:27:06.337-07:00أحييك على هذا المقال، وخاصة فكرة إعادة إنتاج الواق...أحييك على هذا المقال، وخاصة فكرة إعادة إنتاج الواقع بعد تصفيته، والعدالة الشاعرية، وتأثير سرعة قطع اللقطات على الإيقاع وعلى تقبل عدم تطابق الصوت المدبلج مع حركة الشفاه.<br />موضوع الدوبلاج يرتبط أيضا بأزمتنا اللغوية، بنفس القدر التي يرتبط فيها بأزمتنا الفنية. معظم تجارب الدوبلاج السابقة، وخاصة للأعمال الكبيرة، اعتمدت على اللغة الفصحى، أو ما يسمى باللغة البيضاء، وهي فصحة مبسطة لدرجة تقترب من العامية، وربما يكون ذلك لأسباب توزيعية حتى يمكن تقبل العمل في عدة دول عربية، ودون أن يخضع التقبل لتصنيف الانتماء لبلد، فرغم ذيوع الأعمال المصرية، إلا أن هناك في كل بلد عربي من لا يتقبلها، او لا يتقبل المزيد من الناطق بلهجتها، أما الهجات السورية واللبنانية فهي غير جماهيرية في مصر مما تحرم الموزع من الانتشار. <br />مشكلتنا اللغوية مع الفصحى أننا لا ننطقها في حياتنا، غنها لغة صامتة، أحيانا ما أضبط نفسي عاجزاً عن النطق بها عدة جمل متتالية إن لم تكن مكتوبة أمامي، علماً بأني أجيد واحب هذه الفصحى، فما بالط بمستويات تعليمية أقل، او غير معتادة على استخدام الفصحى مكتوبة خلال ممارسة العمل. تأثير ميراث الدوبلاج بالفصحى أضاف إرثاً سلبياً لأسلوب الدوبلاج، لقد وضعنا أمام أزمتنا الثقافية مع الفصحى أنها غيرر ناطقة، وأننا غير قادرين على التعبير بها عن مشاعرنا الدقيقة والحمية.. أزمتنا أن مشاعرنا نفسها غير مضبوطة على تون وإيقاع وموسيقى ومبنى هذه اللغة.<br />أشكرك ثانية على تحليلك فيه كثير من الإضاءات عن جوانب من العمل الفني وتلقيهAhmed Gharibhttps://www.blogger.com/profile/08523265519781170588noreply@blogger.com